موقف الدولة المملوكية من طبقة الفقراء في بلاد الشام (648/923هـ-1250/1516م)
الملخص
في ظل الحكم المملوكي قسم المجتمع الشامي الى عدة طبقات كان أهمها طبقة الحكام وطبقة التجار، وطبقة الحرفيين الصناع، وطبقة الفلاحون وطبقة العامة، ونتيجة تغير الأحوال الإقتصادية بين الإنفراج والازمات كانت حركة الفقر والفقراء في صعود وهبوط، وكذلك كان للسياسة التي تتبع من قبل ولاة الشام اتجاه الأهالي دور كبير في التأثير على المستوى الاقتصادي للأفراد وطبقات المجتمع ككل، ومن أكثر الطبقات التي تأثيراً في المجتمع طبقة الفقراء، حيث شهدت بلاد الشام في العهد المملوكي عدة أزمات اقتصادية وكوارث طبيعية وأمراض أدت الى إرتفاع معدل الفقر وحدوث المجاعات، فقد حرصت الدولة المملوكية الى الاهتمام بمتابعة اوضاع الفقراء ومحاولة تخفيف من معاناتهم من خلال أنشاء مؤسسات رعايته خاصة بطبقة الفقراء والتي تمثلت في المساجد والأربطة والزوايا والخوانق والمدارس التي كان لها الأثر الكبير في تخفيف من معاناة الفقراء بلاد الشام في تلك الفترة.
لذا تنصب هذه الدراسة الى معرفة ودراسة موقف وأوضاع الفقراء في العهد المملوكي على أساس أنها إحدى القوى الاجتماعية التي تعرضت للتجاهل من قبل المؤرخين والمعاصرين وكذلك الإهتمام بالحكام والسلاطين، وأهملوا تلك الشريحة التي تشكل جزءاً حيوياً من المجتمع بلاد الشام خلال هذين القرنين.
المراجع
( ) بكير، مروان، 2005، المدينة الفلسطينية في عهد المماليك، رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة بير زيت، فلسطين،ص2.
( ) عرار، سكان فلسطين في العهد المملوكي عرار، شفيق، 2004، سكان فلسطين في العهد المملوكي، رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة بيرزيت، فلسطين، ص17.
( ) طقوش، محمد سهيل، 1999، تاريخ المماليك في مصر وبلاد الشام (648-923ه/1250-1517م) دار النفائس، القاهرة، مصر،ص26.
)) ابن شاهين الظاهري، زبدة كشف الممالك وبيان الطرق والمسالك ص27.
) ) الطباق: يطلق على المكان الذي يربى فيه المملوك.
)) المقريزي، تقي الدين، 1418هـ، المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار ,ط1، دار الكتب العلمية، بيروت، ص 214.
( )ابن تغري بردي، أبو المحاسن جمال الدين، 1990، النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة، تحقيق وزارة الثقافة والإرشاد القومي، دار الكتب، مصر،ص 319).
( ) جزيرة الروضة: عرفت قلعة الجزيرة أو قلعة الروضة، وجعلها مقراً لهم وشرع في حفر الأساس وبنائها بين عامي 1239م و1240م، ولتطوير هذه الثكنات هدم الكثيرمن الدور والقصور والمساجد التي كانت في الجزيرة، بن تغري بردي، النجوم الزاهرة (6/ 367).
( ) المقريزي، السلوك المقريزي، تقي الدين، (1997مـ)، السلوك لمعرفة دول الملوك، تحقيق : محمد عبد القادر عطا، ط1، بيروت، دار الكتب العلمية ،ص437.
( )القلقشندي، أحمد بن على القاهري (824هـ) صبح الأعشى في صناعة الإنشاء، دار الكتب العلمية، بيروت،ص265.
( )ابو الفداء، عماد الدين إسماعيل بن علي بن محمود بن محمد ابن عمر بن شاهنشاه بن أيوب، المختصر في أخبار البشر، ط1، المطبعة الحسينية المصرية، ص435.
( )العبادي، أحمد مختار، (1986)، قيام دولة المماليك الأولي في مصر وبلاد الشام، دار النهضة، مصر،ص27.
( )القلقشندي، أحمد بن على القاهري (824هـ) صبح الأعشى في صناعة الإنشاء، دار الكتب العلمية، بيروت،ص200.
( )القلقشندي، أحمد بن على القاهري (824هـ) صبح الأعشى في صناعة الإنشاء، دار الكتب العلمية، بيروت،ص200.
( )القلقشندي، أحمد بن على القاهري (824هـ) صبح الأعشى في صناعة الإنشاء، دار الكتب العلمية، بيروت،ص35.
( )المقريزي، تقي الدين، 1418هـ، المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار ,ط1، دار الكتب العلمية، بيروت، ص3.
( )النويري، أحمد بن عبد الوهاب (1423هـ)، نهاية الأرب في فنون الأدب، ط1، دار الكتب والوثائق القومية، القاهرة ص39.
( )المقريزي، تقي الدين، (1997مـ)، السلوك لمعرفة دول الملوك، تحقيق : محمد عبد القادر عطا، ط1، بيروت، دار الكتب العلمية ص 391.
( ) الخوانق: كان للتصوف والعبادة اصبحت فيما بعد ملاجئ للفقراء لما يقدم بها من مساعدات وطعام وشراب: انظر خطط الشام (6/ 140).
( ) الزوايا: موضع معد للعبادة والإيواء وإطعام الواردين والقاصدين: رحلة ابن بطوطة، ط أكاديمية المملكة المغربية (2/ 144).
( )القلقشندي، أحمد بن على القاهري (824هـ) صبح الأعشى في صناعة الإنشاء، دار الكتب العلمية، بيروت،ص200.
( ) الاوقاف: مصطلح اسلامي عين الحبس او المنع ، لي منع تملها الشخصي ويعود على العقارات والاراضي، ليذهب ريعها الى أعمال الخير والصدقات والمساجد وغيرها ،الراغب الاصفهاني ، المفردات ، ص530.
( )المقريزي، تقي الدين، 1418هـ، المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار ,ط1، دار الكتب العلمية، بيروت، ص 88.
( )القلقشندي، أحمد بن على القاهري (824هـ) صبح الأعشى في صناعة الإنشاء، دار الكتب العلمية، بيروت،72.
( )القلقشندي، أحمد بن على القاهري (824هـ) صبح الأعشى في صناعة الإنشاء، دار الكتب العلمية، بيروت،ص556.
( )الذهبي، شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز، (748ه)، العبر في خبر من غبر، تحقيق: أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول، عدد الأجزاء: 4، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان. ص41.
( )ابن حجر العسقلاني، أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد (1969م)، إنباء الغمر بأبناء العمر، تحقيق حسن حبشي، المجلس الأعلى للشئون الإسلامية - لجنة إحياء التراث الإسلامي، مصر، ص 13.
( ) الحلبي ، الأعلاق الخطيرة في ذكر أمراء الشام والجزيرة (ج1/70).
( ) دقماق ،صارم ، نزهة الأنام فى تاريخ الإسلام (ص 269).
( ) عَلَاء الدّين البندقدار الْأَمِير الَّذِي ينْسب إِلَيْهِ السُّلْطَان الظَّاهِر ركن الَّذين بيبرس كَانَ من كبار الْأُمَرَاء الصالحية: الوافي بالوفيات (9/ 275).
( ) نزهة الأنام فى تاريخ الإسلام (ص 274).
( ) الامير شمس الدين اقواش البرلي العزيزي ، خرج عن طاعة السلطان بيبرس في الشام وحاول الاستقلال عنه وفشل في ذلك، تاريخ ابن الوردي (2/ 202).
( ) اليونيني، ذيل مراة الزمان (ج1/142).
( ) الشيرج : زيت السمسم.
( ) اليونيني ، ذيل مراة الزمان (ج1/142).
( ) سنقر الاشقر : سنقر الْأَشْقَر الْأَمِير الْكَبِير الْملك الْكَامِل شمس الدّين الصَّالِحِي كَانَ من أَعْيَان البحريّة
( ) السلوك (1/ 676): نزهة المالك والمملوك في مختصر سيرة من ولي مصر من الملوك (ص159).
( ) نزهة المالك والمملوك في مختصر سيرة من ولي مصر من الملوك (ص159).
( ) هو ركن الدين الملك المظفر بيبرس الجاشنكير المنصوري، من سلاطين المماليك، كان من مماليك المنصور قلاوون، وتسلطن في زمن الناصر محمد قلاوون، لما ذهب الناصر للكرك مكرهاً، في سنة 709 هـ، انظر: ابن كثير، البداية والنهاية (14/60-61).
( ) ابو الفداء، المختصر في اخبار البشر (ج1/502).
( ) يبلغا الناصري: امير مملوكي كان نائبا للسطان في بلاد الشام ، انظر الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة (6/ 210).
( ) ابن العماد، شذرات الذهب في اخبار من ذهب (ج7/6).
( ) نيل الأمل في ذيل الدول (2/ 286).
( ) موسوعة التاريخ الاسلامي، العصر المملوكي (ص208).
( )الذهبي، شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز، (748ه)، الامصار بيروت، لبنان، ص41.
( ) ابن حجر، انباء الغمر (ج2/ص13).
( )ابن حجر، انباء الغمر (ج2/14ص).
( ) المقريزي، السلوك لمعرفة دول الملوك (1/ 539).
( ) ابو الفداء ، تقومي (ص339).
( ) العمري ، مسالك، (ج3/330).
( ) المقريزي، السلوك (ج2/ص48).
( ) الزيدي، مفيد، موسوعة التاريخ الاسلامي، العصر المملوكي (ص197).
( ) المقريزي، اغاثة الامة بكشف الغمة (ص73).
( ) المصدر نفسه، (ص83).
( ) العريني، الدولة المملوكية (ص200).
( ) غوانمة، يوسف حسن درويش، القرية في جنوب الشام ، دراسات في تاريخ الأردن وفلسطين في العصر الإسلامي، دار الفكر، عمان، ط 1 (1983 )،( ص 89 ).
( ) ابن اياس ، بدائع الزهور في وقائع الدهور (ج1/791).
( ) بيغاروس : الأمير سيف الدين بيباروس ، تقلد عدة مناصب في الدولة المملوكية في مصر والشام ، أعيان العصر وأعوان النصر (2/ 86).
( ) ابن اياس ، بدائع الزهور في وقائع الدهور (ج1/541).
( ) ضريبة المكس: ما يعرف بمكس الغلة ، وهي ضريبة كانت تؤخذ على المحاصيل : تاريخ ابن الوردي (2/ 266).
( ) النويري، نهاية الأرب، (ج 8، ص 240/271).
( ) ايرام لابيدوس، مدن اسلامية (256).
( ) أبو المحاسن، النجوم الزاهرة (ج 11/ ص 2869).
( ) المقريزي ، السلوك (ج1/ص556).
( )القلقشندي، أحمد بن على القاهري (824هـ) صبح الأعشى في صناعة الإنشاء، دار الكتب العلمية، بيروت، ص213.
( ) زعرور ، الحياة الاجتماعية في بلاد الشام في العصريين الايوبي والمملوكي ص 85).
( ) زعزوع، الحياة الاجتماعية في بلاد الشام في العصرين المملوكي والايوبي ص330).
( )النويري، أحمد بن عبد الوهاب (1423هـ)، نهاية الأرب في فنون الأدب، ط1، دار الكتب والوثائق القومية، القاهرة255.
( )النويري، أحمد بن عبد الوهاب (1423هـ)، نهاية الأرب في فنون الأدب، ط1، دار الكتب والوثائق القومية، القاهرة،ص255 .
( ) التاج السبكي، معين النعم ومبيد النقم (ص34).
( )النويري، أحمد بن عبد الوهاب (1423هـ)، نهاية الأرب في فنون الأدب، ط1، دار الكتب والوثائق القومية، القاهرة،ص261.
( ) الترب: هي المقابر التي يدفن فيها الاموات.
( ) ابن طولون، مفاكهة الخلان في حوادث الزمان (ص164).
( )لابيدوس، ايرام، (1978)، مدن اسلامية في عهد المماليك، ترجمة: علي ماضي، الاهلية للنشر والتوزيع، ص106).
( ) المرجع نفسه، (ص107).
( ) الحرافيش مفردها حرفوش، ويفهم من السياق أن مراده العامة أو الرعاع، انظر: النويري، نهاية الأرب في فنون الأدب (33/18).
( )المقريزي، تقي الدين، (1418هـ)، المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار، ,ط1، دار الكتب العلمية، بيروت ،ص302.
( )المقريزي، تقي الدين، (1418هـ)، السلوك لمعرفة دول الملوك (3/ 313).
( ) الأصفهاني، الفتح القدسي( ص818).
( )العليمي، عبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن العليمي الحنبلي، أبو اليمن، مجير الدين ، الانس الجليل، تحقيق عدنان نباتة، مكتبة دنديس – عمان ،ص37.
( ) المقريزي، الخطط (ج4/273).
( ) بكير، المدينة الفلسطينية في عهد المماليك(ص78).
( ) مجبر الدين، الأنس الجليل(ج2/46).
( ) رحلة ابن بطوطة، ط1، دار الشرق العربي (1/ 26).
( ) الخطيب، الاوقاف الاسلامية في فلسطين في العصر المملوكي )ص156(.
( ) القلقشندي، صبح الأعشى في صناعة الإنشاء (6/ 157).
( ) تاريخ المدارس الوقفية في المدينة المنورة (ص 476).
( ) الْمدرسَة الباوردية بِبَاب النَّاظر في القدس ، الأنس الجليل (2/ 43).
( ) المعظمية : المقصود بها المدرسة المعظمية في القدس الدارس في تاريخ المدارس (2/ 212).
( )العليمي، عبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن العليمي الحنبلي، أبو اليمن، مجير الدين ، الانس الجليل، تحقيق عدنان نباتة، مكتبة دنديس – عمان ،ص42.
( )العليمي، عبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن العليمي الحنبلي، أبو اليمن، مجير الدين ، الانس الجليل، تحقيق عدنان نباتة، مكتبة دنديس – عمان، ص42.
( )العليمي، عبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن العليمي الحنبلي، أبو اليمن، مجير الدين ، الانس الجليل، تحقيق عدنان نباتة، مكتبة دنديس – عمان ،ص 45.
( )العليمي، عبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن العليمي الحنبلي، أبو اليمن، مجير الدين ، الانس الجليل، تحقيق عدنان نباتة، مكتبة دنديس – عمان ،ص 46.
( )العليمي، عبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن العليمي الحنبلي، أبو اليمن، مجير الدين ، الانس الجليل، تحقيق عدنان نباتة، مكتبة دنديس – عمان ص 34.
( ) المقريزي، تقى الدين ، خطط الشام ص 150.
( ) النعيمي، الدارس في تاريخ المدارس، ص 155.
( )النعيمي، الدارس في تاريخ المدارس ، ص 156.
( )النعيمي، الدارس في تاريخ المدارس ص 157).
( )النعيمي، الدارس في تاريخ المدارس ص 157.
( ) النعيمي، الدارس في تاريخ المدارس ص 111.
( )النعيمي، الدارس في تاريخ المدارس ، ص130.
( ) ايدكن ابن الامير علاء الدين الشهابي نائب حلب، انظر:النعيمي، الدارس في تاريخ المدارس (2/ 126).
( ) النعيمي، الدارس في تاريخ المدارس (2/ 126).
( )النعيمي، الدارس في تاريخ المدارس (2/ 134).
( )الغزي، كامل بن حسين بن محمد بن مصطفى البالي الحلبي، الشهير بالغزي (1419هـ)، نهر الذهب في تاريخ حلب، ط2، دار القلم، حلب،363.
( ) الظاهر خشقدم : هو السلطان الملك الظاهر أبو سعيد سيف الدين خشقدم بن عبد الله الناصري المؤيدي، وهو السلطان الثامن والثلاثون من ملوك الترك وأولادهم بالديار المصرية، النجوم الزاهرة ((4/469).
( ) المقريزي، تقى الدين ، خطط الشام، ص152.
( ) المقريزي،ـ تقي الدين، (1418هـ)، المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار، ,ط1، دار الكتب العلمية، بيروت ،ص302.
( )المقريزي، تقي الدين، (1418هـ)، المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار، ,ط1، دار الكتب العلمية، بيروت، 302).
( )المقريزي، تقي الدين، (1997مـ)، السلوك لمعرفة دول الملوك، تحقيق : محمد عبد القادر عطا، ط1، بيروت، دار الكتب العلمية134).
( ) النعيمي، عبد القادر بن محمد النعيمي الدمشقي 1990م، الدارس في تاريخ المدارس، تحقيق ابراهيم شمس الدين، دار الكتب العلمية، 1990م،ص 150.
( ) المقريزي، خطط الشام (6/ 135).
( ) محمد بن علي بن محمد بن عربي الحاتمي الطائي الأندلسي الشهير بـ محيي الدين بن عربي، أحد أشهر المتصوفين لقبه أتباعه وغيرهم من الصوفيين بشيخ المتصوفين : التصوف - المنشأ والمصادر (ص: 114)
( ) خطط الشام (6/ 135).
( ) علاء الدين آيدغدي، نائب صفد في تلك الفترة، تاريخ الإسلام ت تدمري (51/ 49).
( ) المقريزي، خطط الشام (6/ 149).
( ) العليمي، الأنس الجليل (2/ 43).
( ) ابن منظور، لسان العرب مادة: وقف (ص 359).
( ) تاريخ المدارس الوقفية في المدينة المنورة (ص: 465).
( ) النويري، أحمد بن عبد الوهاب ،1423هـ، نهاية الأرب في فنون الأدب، ط1، دار الكتب والوثائق القومية، القاهرة، ص 158.
( ) المقريزي، المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار (4/ 89).
( ) العليمي، الأنس الجليل (2/ 43).
( ) المقريزي، خطط الشام (6/152).
( ) الغزي، نهر الذهب (2/363).
( ) السباعي، من روائع حضارتنا، (ص115).
( ) ابن جبير، رحلة ابن جبير، (ج1/ص236).
( ) ابن بطوطة، تحفة الأنظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار،( ص36).
( ) المقريزي، تقى الدين ، السلوك في معرفة اخبار الملوك، ص455.
)) المصدر نفسه، (ج1/ ص521).
)) ابن تغري بردي، أبو المحاسن جمال الدين، (1990)، النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة، تحقيق وزارة الثقافة والإرشاد القومي، دار الكتب، مصر،ص194.
(4) الجانيـة، وعين عريك، ودير ابزيع، وبيتونيا. الدباغ، بلادنا فلسطين (ج8 ، ص347 -ـ349)
( ( المصدر نفسه، (ج8 / ص347).
)) الدباغ، بلادنا فلسطين، (ج8 /ص347).
( ) القلقشندي، أحمد بن على القاهري ،824هـ، صبح الأعشى في صناعة الإنشاء، دار الكتب العلمية، بيروت ص248 249.
( ) القلقشندي، أحمد بن على القاهري ،824هـ، صبح الأعشى في صناعة الإنشاء، دار الكتب العلمية، بيروت ص248.
( ) القلقشندي، أحمد بن على القاهري ،824هـ، صبح الأعشى في صناعة الإنشاء، دار الكتب العلمية، بيروت ، ص248 .
( ) القلقشندي، أحمد بن على القاهري ،824هـ، صبح الأعشى في صناعة الإنشاء، دار الكتب العلمية، بيروت ،ص567.
( )المقريزي،ـ تقي الدين، (1418هـ)، المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار، ,ط1، دار الكتب العلمية، بيروت.ص88.
( )المقريزي،ـ تقي الدين، (1418هـ)، المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار، ,ط1، دار الكتب العلمية، بيروت.ص89.
( ) رسالة في الفقه الميسر (ص: 113).
( ) البخاري، صحيح البخاري (1/ 133).
( ) ابن بطوطة، رحلة ابن بطوطة (1/ 26).
( )المقريزي،ـ تقي الدين، (1418هـ)، المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار، ,ط1، دار الكتب العلمية، بيروت،ص401.
( )ابن تغري بردي، أبو المحاسن جمال الدين، (1990)، حوادث الدهور في مدى الأيام والشهور، تحقيق، محمد كمال الدين عز الدين، عدد المجلدات: 2، عالم الكتب، ص143.
( ) أمين، الأوقاف والحياة الاجتماعية في مصر عصر السلاطين المماليك (ص71).
( )المقريزي،ـ تقي الدين، (1418هـ)، المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار، ,ط1، دار الكتب العلمية، بيروت.ص.61
( ) المقريزي، تقى الدين ، السلوك لمعرفة دول الملوك ،ص 460.
( )لابيدوس، ايرام، (1978)، مدن اسلامية في عهد المماليك، ترجمة: علي ماضي، الاهلية للنشر والتوزيع، ص176.
( ) انظر: المقريزي، خطط الشام (6/ 136)
( ) أمين، الاوقاف والحياة الاجتماعية في مصر عصر السلاطين المماليك (ص72).